منتدى الإشراقات العلمية
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية 2510
أهلا و سهلا بك عزيزي الزائر ، إذا كنت عضوا فالرجاء الدخول باسم حسابك ، أما إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فيمكنك التسجيل معنا أو زيارة القسم الذي ترغب في الإطلاع على مواضيعه، كما بإمكانك إضافــة اقتراحات و توجيهات و أنت زائر من خلالــ : منتدى آراء و إقتراحات الزوار. نتمنى لك إقــامة ممتعة، فحللتم أهـــلا و نزلتمـ سهـــــلا.
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية 13400110
منتدى الإشراقات العلمية
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية 2510
أهلا و سهلا بك عزيزي الزائر ، إذا كنت عضوا فالرجاء الدخول باسم حسابك ، أما إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى فيمكنك التسجيل معنا أو زيارة القسم الذي ترغب في الإطلاع على مواضيعه، كما بإمكانك إضافــة اقتراحات و توجيهات و أنت زائر من خلالــ : منتدى آراء و إقتراحات الزوار. نتمنى لك إقــامة ممتعة، فحللتم أهـــلا و نزلتمـ سهـــــلا.
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية 13400110
منتدى الإشراقات العلمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


البوابة الإلكترونية لمدينة أولف - صوت مدينة أولف
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مجلة المنتدى الإلكترونية (النبراس) في عددها السادس
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية I_icon10الجمعة 1 سبتمبر 2023 - 11:22 من طرف ismainame

» تداعيات جائحة كورونا على حرّية الصّحافة: تجاوز العوارض المؤقّتة لتقييد النّشاط الصّحفي والإعلامي
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية I_icon10الأربعاء 26 أكتوبر 2022 - 23:30 من طرف DahmaneKeddi

» وقفة مهمّة عند آخر الإختراعات التّقنية لشركة Apple
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية I_icon10الجمعة 11 مارس 2022 - 10:51 من طرف DahmaneKeddi

» مواقيت الصلاة لشهر رمضان المبارك 1441هـ حسب مدينة أولف وضواحيها
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية I_icon10الأحد 26 أبريل 2020 - 20:41 من طرف DahmaneKeddi

» هنيئا لنا ولكم بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية I_icon10الجمعة 24 أبريل 2020 - 23:06 من طرف DahmaneKeddi

» أعراض نقص فيتامين سي في الجسم
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية I_icon10الإثنين 21 يناير 2019 - 19:59 من طرف DahmaneKeddi

» مستجدات السنة الخامسة"الجيل الثاني"
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية I_icon10الأحد 23 سبتمبر 2018 - 23:43 من طرف تواتي عبد الحميد

» تمارين في الدوال الأسية و اللوغارتمية
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية I_icon10الجمعة 21 سبتمبر 2018 - 16:57 من طرف aek1000

» تهنئة لكم بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية I_icon10الأربعاء 22 أغسطس 2018 - 21:29 من طرف DahmaneKeddi

» تعزية لعائلة البوكادي على إثر وفاة فقيدهم الطالب أحمد بن محمد عبد الله
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية I_icon10الأربعاء 18 يوليو 2018 - 18:53 من طرف DahmaneKeddi

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
DahmaneKeddi
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_rcap2اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Voting_barاثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_lcap2 
المتميز
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_rcap2اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Voting_barاثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_lcap2 
keddi1990
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_rcap2اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Voting_barاثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_lcap2 
دمعة قلم
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_rcap2اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Voting_barاثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_lcap2 
@عمر@
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_rcap2اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Voting_barاثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_lcap2 
B.Adel
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_rcap2اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Voting_barاثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_lcap2 
FAKKI
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_rcap2اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Voting_barاثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_lcap2 
LMDLAMINE
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_rcap2اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Voting_barاثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_lcap2 
djalloul-88
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_rcap2اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Voting_barاثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_lcap2 
sam.sim
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_rcap2اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Voting_barاثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_lcap2 
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 5047 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Ayoub Pho فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 55279 مساهمة في هذا المنتدى في 8957 موضوع
تصويت
هل توافق على سياسة التقشف في الجزائر؟
نعم، أوافق
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_rcap220%اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_lcap2
 20% [ 87 ]
لا أوافق
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_rcap267%اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_lcap2
 67% [ 286 ]
بدون رأي
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_rcap213%اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Vote_lcap2
 13% [ 57 ]
مجموع عدد الأصوات : 430
مجلة النبراس (العدد السادس)
خدمـات إعلامية
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية 1410


صفحتنا على الفيس بوك
للتواصل مـعــنا عبر صفحة منتدانا في الفيس بـوك

اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية 1210

 اضغط على الزر أعجبني


مواقع البريد الإلكتروني
احداث منتدى مجاني
 
احداث منتدى مجاني
 
احداث منتدى مجاني
 
احداث منتدى مجاني
أهم الصحف الوطنية
 
 
 
الساعة الآن
Powered by phpBB2®Ahlamontada.com
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة تراقة
Copyright © 2008-2017
المشاركات التي تدرج في المنتدى لاتعبر عن رأي الإدارة بل تمثل رأي أصحابها فقط
احداث منتدى مجّاني

 

 اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
kina abdelhamid
عضو جديد
عضو جديد
kina abdelhamid


عدد الرسائل : 15
نقاط التقييم : 15
تاريخ التسجيل : 06/11/2011

اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Empty
مُساهمةموضوع: اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية   اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية I_icon10الجمعة 10 أغسطس 2012 - 10:11

إهتم المصريون القدماء بموتاهم إعتقادا منهم
بفكرة الخلود فقاموا بتشييد القبور و المعابد الجنائزية ، و كان هذا من أجل حفظ
الجثث و قد سميت بالبيت الأمين , وكان يوضع بداخل هذه المقابر كل المتطلبات
المعيشية من أدوات وأسلحة ظنا منهم بأن الميت يستفيد منها في حياته الثانية فكانت
العمارة الجنائزية أي المقابر هي خلاصة للبيئة المصرية الرامية الى البحث و الخلود
لإيجاد سبيل لتحقيق الشرط الاساسي في عقيدتهم
وهو البعث والخلود , و كان هناك اختلاف في سعة المقابر و هذا حسب ثراء صاحب
المقبرة , إضافة اختلاف العقائد السائدة و قد تطورة العمارة الجنائزية عبر مختلف
العصور المصرية القديمة من حفر الى مصاطب الى أهرامات وصولا الى المقابر الصخرية و
كان للدين أثر كبير في كل منها و تطويرها وهذا من عصر ما قبل الاسرات الى عصر
الدولة الوسطى .




































اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية C:%5CUsers%5CCLIENT%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_image001





المطلب الاول : الحفرة


بدا الانسان المصري منذ عصر الحضارة البدائية
يدفن موتاه بعيدا عن المساكن , فكانت المقابر الفردية تتكون من حفرات بسيطة بيضوية
او مستديرة الشكل يوضع فيها الجثة مثنية في داخل قطعة من النسيج , فكان هؤلاء
المصريون يعتقدون في شكل من أشكال وجود حياة أخرى بالنسبة لبعض أفراد معينين من
المجتمع و هذا الاعتقاد واضح تماما من الاثار التي عثر عليها بالمقابر التي وجدت
ببعض مواقع الاكواخ و الحيانات التي كانت منتشرة في مواقع اخرى فكان يتم دفن الجثث
منحنية و راقدة على جنبها كما لو كانت نائمة [1] .او منتظرة عودة ميلاد مرة أخرى
, كما أن دفن الاشياء و الادوات الدنيوية مع الميت يدل بشكل قاطع على أنهم كانوا
يتوقعون أن الحياة في الدار الاخرة لا تختلف كثيرا على الحياة الاولى [2] فليس هناك من الامم في
العالم من انشغل بالحياة الثانية و عني تشيد المقابر و المعابد الجنائزية كالمصرين
في عهودهم المجيدة فكان القبر عند المصريين " البيت الأمين " أو "
البيت الأبدية " فيه يستقر جثمانه و يضم الاثاث الجنائزي , و يقوم له القرابين
و كذلك تؤدى فيه الشعائر و الطقوس الجنائزية , و قد اقتضى الأمر أن يشمل القبر على
قاعات تحت الارض و أخرى فوق سطحها و يختلف عددها و سعتها وطرازها باختلاف الازمنة
و ثراء صاحب المقبر و العقائد السائدة [3] فيرجع اقدم كشف لمقابر مصر القديمة الى العصر
الحجري الحديث و بداية إستعمال المعادن فكان المصريون يدفنون موتاهم في حفرة غير
عميقة لا تزيد عن مترين بيضوية او مستديرة بجانب مساكنهم او بعيدا عنها , في مقابر
مستقلة فردية [4]
و أخذت تتطور تدريجيا لدى اصحاب الجاه و السلطان سواء من ناحية طريقة بنائها او
محتوياتها و منذ تلك اللحظة بدا تشيد مقابر أكثر عظمة و اعظم روعة فأخذ عمقها
يزداد حتى وصل الى الطبقات الصخرية اسفل الرمال و بدا تقسيم المقبرة الى الأقسام و
كثر الأثاث الجنائزي و تمثل مقبرة هيلوبليس الذروة في فن بناء مقابر عصر ما قبل الأسرات
, فقد كانت جدرانها مكسوة بالطين ( اللبن ) و أقيمت فواصل بين اقسامها من المادة
نفسها و من التطور الذي لحق هذا النموذج من المقابر أصبح الميت يحفظ في تابوت صغير
من صلصال , أو الفخار , أو الخشب و يودع معه من أثاث الجنائزية ما يعتقد أنه
سيفيده في الحياة الثانية منها أدوات
الصيد رماح , أقواس , سهام , أدوات زينة من أمشاط و دباييس شعر و خواتم و عقود و أساور
, و أواني منها القدور كؤوس مزهريات هذا كله ساعد على التعرف عن ثقافات و حضارات
العصور الأولى و عقائد السائدة في تلك الفترة [5] فكان المصريون يضعون أمواتهم
في المقابر على شكل التالي بحيث يكون رؤوسهم متجهة نحو الجنوب ووجوههم نحو مغرب
الشمس غير أن إتجاه الوجه لم يكن واحد في جميع الحالات ففي هيليوبوليس وودي دجلة
نجد الوجوه متجهة نحو الشرق [6] , وكانت جثة الميت تكفن بلفائف
مصنوعة من الحصير .



كما كانت جوانب أغلب هذه المقابر تربط بألواح من
خشب تربط ببعضها البعض سور من الجلد كما هو في الصورة رقم 07 , و لم تكن هناك أية
مبان أو منشآت علوية فوق هذه المقابر لتحدد مكانها , إلا أن بعضها كانت تكوم فوقه
كمية مناسبة من الرمال الجافة , و بطبيعة الحال كانت هذه الرمال عرضة لتطاير بحكم
عوامل طبيعة فتتعرض الجثث المدفونة و تنكشف المقبرة محتوياتها و بالتالي قد أصبح
من اللازم ضرورة التفكير في طريقة لحماية المقبرة و محتوياتها و من تأثير عوامل الطبيعة
و كان الحل المنطقي لتلك المشكلة هو إقامة شكل من المباني أو المنشآت العلوية فوق
الحفرة التي تدفن فيها الجثة و ما يصاحبها من الاشياء المدفونة معها فحرص القادرون
ممن لديهم السلطة و المال منذ بداية عصر الأسرة الأولى عام 3200 ق.م على إقامة هذه
المباني أو المنشآت العلوية فوق حجرات دفن موتاهم و هكذا ظهر هذا الشكل الجديد من
المقابر الذي أطلق عليه علماء الأثار من الاجانب و المصريين اسم " المصطبة
" [7] .



المطلب الثاني : المصطبات او المصاطب


معناها باللغة العربية المقعد و هي قبور فوق الارض [8] , ففي البداية كانت القدرة
على بناء مصاطب الدفن قاصرة على الملوك العصر العتيق أي ملوك الاسرتين الأولى
والثانية و على طبقة الأمراء و النبلاء و كبار رجال الدولة , أما باقي طبقات الشعب
فقد إستمروا في دفن موتاهم طبقا للنظام التقليدي القديم , أي الدفن في حفرات دون
منشآت علوية [9]
.



فكانت القبور الخاصة بالملوك و النبلاء قليلة الإرتفاع
جدرانها من الطين و اللبن و جوانبها منحدرة و مزخرفة من الداخل تحتوي على عدد من
الحجرات و الأقبيب و الدهاليز [10] . و قد عثر علماء الأثار
في منطقة سقارة على باقايا المصطبة التي دفن فيها الملك " عاحا " ثاني
ملوك الأسرة الأولى [11] .



كما أنه عثر على أعظم مقابر بداية الأسرات و هي مصطبة نقادة التي تنتمي الى
طراز المعروف بمصاطب ذات المشكاوات فظهور هذا النوع من المصطبات يظهر تأثير
الدين فيها يخص بناء المصطبة , فبناء
المشكاوات و تكرارها على الجدران الأربعة , حيث بناءها أن تكون للروح مداخل عديدة
تدخل و تخرج منها و هي التي فرقت بين عمارة المقابر و العمارة السكنية , و على ذلك
يمكن القول بأن المشكاة مدخل متكرر لروح صاحب القبر , كما أنها تضفى على المقبرة
جمالا بتكبير خطوطه الطويلة و تلعب الاضواء و الظلام عليها بالإضافة الى الأثاث
الجنائزي الذي يدعم الإعتقاد بالحياة ما بعد الموت [12] , وقد إستمر ملوك الأسرتين
الأولى و الثانية في بناء المصاطب من طوب اللبن لدفن موتاهم حتى بداية عصر الدولة
القديمة .




































اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية C:%5CUsers%5CCLIENT%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_image002


و التي عرفت بعصر بناة الأهرام , حيث كان الملك زوسر هو أول ملك من ملوك الأسرة
الثالثة , و أول ملوك مصر القديمة بنى لنفسه هرما [13] .



المطلب الاول : تعرف الهرم


يعرفبالهيروغليفية
" مر " و هو نتيجة لتطور في فن العمارة الهندسية من المصطبة الى
الهرم فكان لعبادة الشمس أثرا كبير في تطور العمارة الجنائزية من المصطبة الى
الشكل الهرمي للقبر الملكي لأنه مستوحي من الشكل الذي ترسمه أشعة الشمس و تفيدنا نصوص الأهرامات من عهد الأسرة الخامسة
, بأن الهرم كان بالنسبة للملك بمثابة المصدر الذي يسمح له بالألتحاق بأبيه رع .



فالهرم : هو " مأوى أمين
" لقبر الفرعون بداخله أروقة تتفرع عنها منفذ لها [14] . فشكل رقم 08 يمثل تخطيطي
لمصطبة فرعون . فكان هذا كنتيجة عن المعتقدات و ديانة السائدة في ذلك الوقت فكان
المصريون في القديم يعتقدون بأن الملك او الفرعون قد إنحدر من الألهة و كان ينظر إليه
على أنه مختلف تماما عن سواه و طبقا لمعتقدات الدينية عند القدماء المصرين فإن هذا
التمييز يتم بعد الموت حيث كان يعمل في حياته الدنيوية كي ينظم إلى الآلهة في
العالم الآخر و كان من عادة الملوك ان يعدو لأنفسهم و هم على قيد الحياة مقبرة بالغة
الفخامة , و قد إتخذت هذه المقابر شكل حجري و أصبحت تسمى الأهرامات [15]



اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية C:%5CUsers%5CCLIENT%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_image004












































الصورة رقم 07 : جثة محنطة [16]








اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية C:%5CUsers%5CCLIENT%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_image006الشكل رقم 08 :
رسم تخطيطي لمصطبة فرعون ( و القبر الملكي لشبسكاف ) و كانت على هيئة تابوت كبير [17]



المطلب الثاني : نماذج من الاهرامات


الهرم المدرج :


كلف أول ملك حكم في عهد المملكة القديمة الملك زوسر مؤسس الأسرة الثالثة [18] وزيره إمحوتب أن يشد له قبرا
فخما يفوق في الحجم مقابر أجداده [19] , فقام وزيره إمحوتب الذي أعتبر
حكيما ثم أصبح إلها للطب , و كان من المعتاد تصويره بنفس الوضع الذي يجسمه هذا
التمثال البرونزي الصغير في الصورة رقم 09
[20] , بتشيد مصطبة كبيرة من
الحجر الجيري ثم كسا جدرانها الخارجية بأحجار جيريه من النوع الأبيض الممتاز , و
حتى ذلك التاريخ و أقام تحت المصطبة ممرات و حجرات جانبية تتوسطها حجرة كبيرة
مبنية من حجر الجرانيت .



لكن إمحوتب لم يقتنع بما انجزه لذلك وفور إنتهائه من البناء أخذ يعدل في
تصميمه الأول ببنائه مصطبة فوق أخرى حتى أصبحت هرما مدرجا , و كان إرتفاع هذا
المبنى حوالي ثمانية أمتار و كان على هيئة مصطبة قاعدتها مربعة الشكل طول ضلعه
حوالي 62 م , و بعد أحداثه إضافات جديدة بلغ ارتفاع 60 مترا و طول قاعدته 30 مترا
و عرضها 110 مترا و أحيط الهرم بسور سمكه 6 أمتار و إرتفاعه 10 أمتار يحيط بمساحة
قدرها 120 ألف متر مربع يحتل الهرم و سطها و بالهرم معبدان و ساحة رحبة تكتنفها
هياكل صغيرة تقام فيها إحتفالات عيد " سد " و مجموعة من الغرف تخزن فيها
معدات طقوس الملك [21] وبإحدى غرف الهرم ثلاث
لوحات على شكل أبواب وهمية تمثل الملك زوسر , كما حفرت ممرات أكثر عمقا تحت الهرم
تضم الأواني الحجرية و المرمرية [22] . يمثل الشكل رقم 10 صورة
لهرم سقارة المدرج , أما الشكل رقم 11 فهو رسم متخيل للسور المحيط به .



اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية C:%5CUsers%5CCLIENT%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_image008 الصورة
رقم 09 : تمثال " إيمحوتب " [23] .







اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية C:%5CUsers%5CCLIENT%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_image010










الشكل رقم 10 : هرم سقارة المدرج [24] .





اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية C:%5CUsers%5CCLIENT%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_image012


الشكل رقم 11 : رسم متخيل للسور
المحيط بالهرم المدرج بسقارة كما يبدو من الواجهة الشرقية , و نرى البوابة
الحقيقية التي كانت تستعمل للدخول و الخروج إلى يسار الرسم كما نرى بقية البوابات
الوهمية [25]
.






الهرم المنحني :


قام ملك الأسرة
الرابعة " سنفرو " ببنائه , ويقع في دهشور , و تدل الشواهد الأثرية على أن
هذا الهرم قد عرف في الكتابات التي يرجع تاريخها الى عصر الأسرة الرابعة بإسم
الهرم الجنوبي للملك سنفرو فشكل رقم 12 يمثل صورة للهرم المنحني [26]
. فهذا الهرم فريد في شكله كما هو فريد في تصميمه فهو يتضمن مدخلين منفصلين
يقع الاول منهما في منتصف الواجهة الشمالية للهرم و على إرتفاع نحو 12,20 مترا فوق
سطح الأرض , و المدخل الثاني يقع على بعد نحو 13,72 مترا من منتصف الواجهة الغربية
لهذا الهرم و هذا المدخل الأخير الذي يقع بالواجهة الغربية للهرم الجنوبي و يعتبر الإستثناء
الوحيد المعروف في جميع الأهرام التي بنيت في عصر الدولة القديمة و التي تقع
مداخلها بالواجهات الشمالية لهذه الأهرام بصفة عامة [27] , و يؤدي كل مدخل من هذين
المدخلين الى غرفة منفصلة , حيث يؤدي المدخل الشمالي إلى غرفة منحوتة تحت مستوى الأرض
بينما يؤدي المدخل الغربي الى حجرة أخرى على مستوى الأرض تقع عند الركن الجنوبي
الشرقي للغرفة السفلية و ثمة ممر ضيق يصل بين هاتين الغرفتين [28] .



ويظهر التفسير الديني لإنحناء هذا
الهرم بأن يعتقد ان بناء الهرم المنحنى كان مقصودا إليه ليرمز الى معنى
العروج الذي كانت ترمز إليه الأثار السابقة على حجر " بنبن " في
هليوبوليس مثله مثل مسلات الأسرة الخامسة ذات القواعد المائلة [29] .



بينما يروى أيضا في سبب إنحناء هذا
الهرم الى أن المعماريين كانوا قد أخطئوا في حساب زاوية الميلان حيث كانت 54,31°
, و بعد وصلوا الى إرتفاع 49 م أدركوا أن الإرتفاع الذي
سيصلون إليه سيكون أكبر من إحتمال القاعدة , فصغر الزاوية الى 43,21
° و أكملوا البناء حتى وصلوا الى ارتفاع 101,15° و
بالتالي جاءت الأضلاعه منحنية عند نقطة [30] .



أهرام الجيزة :


بناها كل من الملك خوفو الملك خفرع , الملك منكاورع .
و في نفس المنطقة أيضا مجموعة من الأهرام و الهريمات الصغيرة , و مجموعة من
الجبانات و المدافن و المعابد و الأثار الأخرى من توابع هذه الأهرام , بالإضافة
طبعا الى أبو الهول .



كانت أهرام الجيزة و مازالت على مدى مايزيد على 46
قرنا من الزمان مثار إعجاب كل من شاهدها مجسمة أمامه أو سمع عنها و عن تاريخها
المجيد [31] فشكل
رقم 13 يمثل أهرام الجيزة كما تشاهد من الجهة الجنوبية الغربية .



فهرم خوفو : لقب هذا الهرم بالأكبر
كونه أعلى الأهرام يشغل مساحة 13 فدانا

, بني بكتل من الحجر يتراوح وزنها ما بين طن و 8 أطنان
له شكل مربع ضلعه أكثر من 230 مترا أما علوه فيصل الى 146 مترا , و قد طالت مدة
بناؤه حوالي عشرين سنة [32] . ويقع
مدخل الهرم في منتصف الجهة الشمالية منه أي في المدماك الثالث عشر و يرتفع نحو 20
م على الأرض بسقف مثلث مبني بكتل ضخمة من الحجر الجيري , و يؤدي الى ممر طويل
منحدر , و ينحدر الممر الأصلي زاوية تقدر ب 28
° حتى يصل الى حجرة الدفن الأصلية
التي أعدت لدفن الملك في التصميم الأول للهرم [33] . و حكم
ان البنائين قرروا أن يزيدوا في حجم الهرم في التصميم الجديد قبل إنتهاء العمل منه
, بنوا ممرا في التصميم المعدل و يحوي , كل من الحائط الشمالي و الجنوبي لها على
فتحتين على إرتفاع متر عن أرضية الحجرة , توصلان بمسلكين ضيقين يطلق عليهما إسم
مسلكا الهواء , غير أن الغالبية من المشتغلين الأثار المصرية يومنون أن لهما هدفا
دينيا متصلا بروح الملك , و قد أضيفت فيما بعد لهذه الحجرتين حجرة ثالثة في تصميم آخر
[34] . فشكل
رقم 14 يمثل هرم الجيزة الأكبر للملك خوفو .



هرم خفرع
:



خفرع هو إبن الملك خوفو و مؤسس للهرم الثاني بالجيزة
و هو أصغر من هرم والده , لازالت قمته مكسوة بالجرانيت الذي كان من قبل يغطي كل
الهرم , و هو مربع الشكل يبلغ طول ضلعه 215,5 مترا وإرتفاعه 143,5 مترا , أدخلت بعض
التعديلات إلى التصميم الأصلي أثناء البناء حيث يحتوي على حجرة واحدة للدفن ذات
مدخلين .



هرم منكاورع :


منكاورع خليفة خفرع , هرمه أقل حجما من هرمي خوفو و
خفرع , يبلغ إرتفاعه 66,51 مترا و طول ضلع قاعدته 108,5 مترا على غرفتين للدفن , و
بالرغم من إن منكاورع حكم أكثر من 21 عاما فأنه لم يتمكن من إتمام بناء هرمه بسبب
الازمة الإقتصادية التي نتجت عن إسراف خوفو و خفرع [35] و يمثل
الشكل رقم 15 أبو الهول العظيم الجيزة و يشاهد في الخلف هرم خفرع على اليمين , و
هرم منكاورع على الشمال .

























اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية C:%5CUsers%5CCLIENT%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_image014







الشكل 12 : الهرم الجنوبي للملك سنفرو ( الهرم
المنحني ) بمنطقة دهشور [36] .



اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية C:%5CUsers%5CCLIENT%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_image016


الشكل رقم 13 : أهرام الجيزة كما تشاهد من الجهة
الجنوبية الغبية [37]
.









اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية C:%5CUsers%5CCLIENT%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_image018


الشكل رقم 14 : هرم الجيزة الأكبر للملك خوفو (
كيوبيس ) كما يشاهد في الجهة الشمالية الغربية و يقع واد النيل خلف هذا الهرم [38] .






اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية C:%5CUsers%5CCLIENT%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_image020


الشكل رقم 15 : أبو الهول العظيم بالجيزة ويشاهد من
الخلف هرم خفرع على اليمين و هرم منكاورع على الشمال [39] .



اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية C:%5CUsers%5CCLIENT%5CAppData%5CLocal%5CTemp%5Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_image021


المطلب الأول : نماذج من الأهرامات


بعد زوال الدولة القديمة لم تظهر في مصر مقابر هرمية
عظيمة كالتي شيدها ملوك الاسرة الرابعة , و لقد عثر على مقابر هرمية أقل حجما من
مقابر الاسرة الثمانية عشر , حيث وجدت أهرمات للملوك أمنحت الأول و سيزستوريس
الأول في اللشت و أمنحت الثاني و سيزستوريس الثاني في هوارة اللاهون بمنطقة الفيوم
كما كانت هناك بطبيعة الحال مصاطب للأمراء محيطة بالأهرامات و لم تستخدم الحجارة
في تشيد هذه الاهرام بل أستعمل الطوب اللبن الذي غطى بكساء من الحجارة و لقد زال
هذا الكساء مع الزمن إلى غاية الإختفاء الكلي [40] .



هرم سنوسرت الأول :


بني هرم سنوسرت الاول في اللشت على قاعدة مربعة طول
كل ضلع منها 106 مترا و إرتفاعه 600 متر و زاويته ميل 49 , بحيث يختلف بناء أهرامات
الاسرة الثانية عشر في عهد الدولة الوسطى عن اهرامات الدولة القديمة فبدلا من
بنائها من نواة و إضافات جانبية مائلة .



فتتألف أهرامات
الاسرة الحادي عشر كنموذج لهرم سنوسرت الاول من ثمانية جدران من الحجر الجيري تمتد
من مركز الهرم إلى أركانه الأربعة و إلى وسط كل جانب تنقسم الثمانية جدران إالى
قسمين أو فرعين بواسطة جدران ثانوية فرعية [41] .






المطلب الثاني : المقابر الصخرية


بالإضافة إلى أهرامات ملوك الدولة الوسطى , نحت الأشراف
و حكام الأقاليم في الجنوب و في مصر الوسطى مقابرهم في القمم الجبلية القريبة من أقاليمهم
, فنجد بأن المقابر التي



تعود لفترة الدولة الوسطى , لا تختلف عن بعضها إلا في
بعض التفاصيل مثل الدهاليز الذي يصلنا إلى غرفة الدفن إلى جانب غرفة
تمثال صاحب القبر كما نجد بها فناء يختلف من مقبرة الى أخرى في حجمه و كذا
عدد و نوع الأعمدة التي تزينه و من أشهر المقابر نجد :



مقابر طيبة في عصر الأسرة الحادية عشر : فهذه المقابر لحكام الأقاليم و كبار موظفي
الدولة في عهد الدولة الوسطى و في عهد الملك إيمحوتب الثاني تقع في شمال و جنوب
مقبرة ملكهم في غربي طيبة و تتألف عادة من مدخل محفور عند سفح الجبال و من ورائه
مقصورة صغيرة بها تمثال لصاحبة المقبرة يؤدي المدخل الى طريق صاعد بين جدراين و
يفضي بدوره إلى فناء و في أرضية مقصورة التمثال يوجد دهاليز يؤدي إلى غرفة الدفن و
تجدر الإشارة أن هناك من الجدران ما كانت تغطي بصفائح من اللبن أو بالحجر الجيري و
تغطي الأرضية و السقف من ألواح من الحجر الرملي و من أهم هذه المقابر مقبرة "
مكت رع " [42]
.



مقابر بني الحسن في عصر الأسرة الثانية عشر : و هي تحوي تسعة و ثلاثون مقبرة و أشهرها مقبرة أمنمحات
و مقبرة خنوم حت , هذا بالإضافة إلى مقابر أسوان التي تعد من أفخم المقابر المصرية
و على رأسها سنوسرت الأول [43] .



و قد تطورت المقابر الصخرية لوادي الملوك [44] .


في عصر الأسرة الثامنة عشر , حيث تغير إتجاه محور
المقبرة كما أضيفت بئر لتضليل اللصوص مثل ما وجد في مقبرة أمنحوتب الثاني و إستطالت
الجزء الأول من المقبرة مثل مقبرة تحوتمس الثالث 1479 – 1424 م حيث أصبح الجزء الأول
يتأـلف من سلم الدهاليز ثم سلم و دهاليزين يؤديان إلى بئر , و زاد عدد الغرف
المخصصة للأثاث الجنائزي حتى بلغت أربعة غرف مسقفة بالنجوم تمثل السماء و نجد في
المقبرة أخناتون تغيير آخر يميزها عن غيرها من القبور الملكية حيث جعل مقبرته على
محور و إذا توجد جميع أجزاءها الشمس عند شروقها ما يتفق مع العقيدة الجديدة كما وجد فيه قبر لإبنته مكت أتن [45] .



و في تطور المقابر يظهر تأثير الدين , فبعد التجديد
الذي جاء به أخناتون على الفن كونه لم تعد القبور معابد , بل أصبحت مجرد قبورا لا أهمية
لها اختفت عن الأعين في الجبال الصخرية و هكذا جمعت كلها في وادي الملوك و الملكات
في طيبة [46]
.



رغم أنه كان لهم دافع آخر في بناءها بدل من بطحاء مصر
تدل على شموخ و ثراء هيبة الملك المؤله التي أنهكت إقتصاد البلاد و كذا تعرضت للنهب
و التخريب لذلك لجئوا إلى فصل المقبرة الملكية الهرمية عن المعبد الجنائزي و نحتها
في باطن الجبال كمقابر متحفية و كان أنسب مكان في نظرهم وادي الملوك بينما إتخذت
الملكات موقع مخاذي لهذا الواد سمي ب " وادي الملكات " [47] .



و تختلف مقابر وادي الملوك عن بعضها البعض في الحجم و
الجمال فنجد أصغرها يعود للملك توت عنج أمون حتى أنه لا يوحي بأنه قبر ملكي و قد
عثر عليها كاملة المحتويات فعثر بها على ثلاثمائة و ثمان و خمسين قطعة منها تماثيل
مرمرية أو خشبية مكسورة بصفائح من الذهب , و نماذج لمواكب و أواني أسرة و كراسي
العرش بالإضافة الى الحلي و المجوهرات المصنوعة من الذهب [48]













[1] - محمد شفيق غربال مصطفى
عامر و اخرون , تاريخ الحضارة المصرية العصر الفرعوني , المجلد الاول , مكتبة
النهضة العربية , القاهرة , ص 74 .







[2] - سيريل ألدريد , الحضارة
المصرية من عصور ما قبل التاريخ حتى نهاية الدولة القديمة , ترجمة و تحقيق : مختار
السويقي , مراجعة و تقديم : أحمد قدري ,
الدار المصرين اللبنانية , الطبعة الاولى 1989 , ط الثانية 1992 , ص 59 .







[3] - محمد حرب فرزات ,
محاضرات في تاريخ الشرق الادنى القديم , مصر الفرعونية , مطبعة إبن خلدون , دمشق ,
1982 .







[4]
- caston masper l'archéologie egyaie égyptienne éd, Inp . motterez et matinet paris , 1906 , p 112 .






[5] - محمد أنور شكري ,
العمارة المصرية في مصر القديمة , الهيئة المصرية العامة للتأليف و النشر , مصر ,
1970 , ص 260 .







[6] - محمد شفيق غربال مصطفى عامر
و أخرون , المرجع الساق , ص 75 .







[7] - مختار السويقي , تقديم
محمد إبراهيم بكر , أم الحضارات ملامح عامة لأول حضارة صنعها الإنسان , الدار
المصرية اللبنانية , ص 58 .







[8] شاردن شافية , حضارة مصر
الفرعونية , ديوان المطبوعات الجامعية , الساحة المركزية بن عكنون , الجزائر ,
2005 – 2009 , ص 138 .







[9] - مختار السويقي , تقديم
: محمد إبراهيم بكر , المرجع السابق , ص 59 .







[10] - شارن شافية , المرجع الساق , 138 .






[11] - مختار السويقي تقديم
محمد إبراهيم بكر , المرجع السابق , ص 59 .







[12] - محمد أنور شكري , المرجع
السابق , ص 267 .







[13] - مختار حسن , المرجع
السابق , ص 55 .







[14] - شارن شافية , المرجع
السابق , ص 141 .







[15] - نقولا ناهض , المرجع
السابق , ص 376 .







[16] - ادولف ارمان , المرجع
السابق , ص 52 .







[17] - خزعل
الماجدي , المرجع السابق , ص 197 .







[18] - جيمس هنري برستد ,
المرجع السابق , ص73 .







[19] - نفسه , ص 74 .






[20] - سيريل ألدريد , المرجع
السابق , ص 122 .







[21] - شاردن شافية , المرجع
السابق , ص 143 .







[22] - نفسه , ص 144 .






[23] - أحمد فخري , المرجع
السابق , ص 44 .







[24] - أحمد فخري , المرجع
السابق , ص 63 .







[25] - سيريل ألدريد , المرجع
السابق , ص 124 .







[26] - سيريل ألدريد , المرجع السابق , ص 138 .






[27] - نفسه , ص 139 .






[28] - نفسه , ص 140 .






[29] - ثروت عكاشة , المرجع
السابق , ص 346 .







[30] - حسين فهد حماد , المرجع
السابق , ص 56 .







[31] - مختار السويقي , المرجع
الساق , ص 166 .







[32] -شاردن شافية , المرجع
السابق , ص 144 .







[33] - سمير أديب , المرجع
الساق , ص 28 .







[34] - أحمد فخري , الأهرامات
المصرية , مكبتة الأنجلو المصرية , القاهرة ,1963 , ص 145 .







[35] - شاردن شافية , المرجع الساق , ص 145 .






[36] - مختار السويقي , المرجع
السابق , ص 163 .







[37] - جيمس هنري برستد ,
المرجع السابق , ص 79 .







[38] - جيمس هنري برستد ,
المرجع السابق , ص 77 .







[39] - جيمس هنري برستد , المرجع
السابق , ص 80 .







[40] - نعمت إسماعيل علام ,
المرجع السابق , ص 99 .







Chaire la louette , auroy aumed égypte : le
temps des roisdieux , éd .fayard , prais ,1991 , p2 , 48 .- [41]






[42] - محمد أنور شكري ,
المرجع السابق , ص 386 .







[43] - نفسه , ص 387 .






[44] - وادي الملوك : يقع في
الضفة الغربية كباقي المقابر للنيل , هو واد طبيعي يصل إرتفاعه الى 70 م فوق سطح
النيل دفن به ملوك و ملكات الاسرة الثامنة عشر . أنظر : ليوناردل كوتريل ,
المرجع السابق , ص 428 .







[45] - صالح مصطفى لمعي ,
عمارة الحضارات القديمة , دار النهضة العربية , بيروت 1979 , ص .







[46] - عفيف بهنسي , تاريخ
الفن في العالم , مديرية الكتب الجامعية , الشركة العربية , دمشق 1966 . ص 36 .







[47] - ديورانت إلين و قانديية
جاك , مصر , ترجمة : عباس بيومي مهران , مكتبة النهضة المصرية , مصر , ص 54 .







[48] - مختار السويقي , المرجع
السابق , ص 11 .
المرفقات
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية Attachmentالفصل الثاني.doc
لا تتوفر على صلاحيات كافية لتحميل هذه المرفقات.
(1.2 Mo) عدد مرات التنزيل 1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اثر الديانة المصرية على العمارة الجنائزية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الديانة المصرية القديمة
» اضواء على الديانة اليهودية
» مقدمة عن العمارة الاسلامية
» اغنية حاج لخضر مول العمارة mp3
» المعابد المصرية القديمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الإشراقات العلمية :: منتديات العلم و المعرفة :: منتدى التاريخ-
انتقل الى: