طلب المساعدة فيما يخص التعريف بشجرة الجد الاصل من مدينة اولف

تمهيد:
الحمد لله حمداً يوافي نعمه ويكافي مزيده، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
هذا العرض هو مزاد معتبر للذين تعنيهم دراسة التراث الثقافي الذي تزخر به بلادنا، ويهمهم الوقوف على عادات وتقاليد منطقة أدرار والحكمة التي يتحلى بها السكان ومكونات النسيج الاجتماعية بعد أن حاولت جمع أهم عناصر الشخصية الوطنية في جنوبنا الغني بالكنوز والملئ بالأسرار وبلغة مبسطة تعرفت للعامية المستعملة في تسمية الأشياء والعبارات الشعبية الت كانت متداولة في الحياة اليومية وتوشك الأن أن نفترض.
المقدمة:
هذا هوشأن التراث الذي أنجزه الانسان في منطقة أدرار كدليل علي أثبات وجود الانسان وتفاعله الطبيعي مع بئته الصحراوية البليغة الاستئثار بالقلوب وسريعة الاستقرار في الذاكرة
- وغني عن البيان اننالم نعتبر إستعاب ليذا المحزون الشعبيى بأكمله الكثيرة تشعبيه وتوسعه فأكتفنا بأختيار مجموعة متنوعة من النماذج الجديرة بالذكر والاعجاب والاصرار
- ان نبذة الدارسة لاتخفي تأثرها بذلك الانسان الاول الذي رسم ونقش علي الشجر وصنع وأبدع من الحجر منذ ما قبل التاريخ وعلي هذا الارض السخية ولذلك فان كل واحد منا مدين لمن سبقه بما توصل إليه لانها موهبة قبل أن تكون فنا من الفنون أو علم من العلوم مثلها مثل بقية المواهب التي ينيها الانسان ويستقبلهل مع مرور الوقت من خلال إكتساب معارف جديدة ومهارات وتجارب متعددة.
نبذة تاريحية:
- لم تكن منطقة أدرار في نظرة العالم الخارجي في الفترة ما بعد الفتح الاسلامي للمغرب العربي سوي واحة مخضرة يقصدها أصحاب القوافل العابرة للصحراء نحوي أفريقيا الغربية ( السودان الغربية)أي نذاك
- ونظرا لبعد المنطقة عن مركز العمران فقد أصبحت بمثلي عن مسرح النزعات والحروب التي شهدها المغرب العربي لذلك اتخذها الاهالي ملجأ لهم فرارا من الاعداء حيث فضلوا المكوث بالصحراء رغم قساوتها علي الخضوع لمحاكهم وظلت مفتوحة أمام للجرات القبائل المختلفة منذا بداية الفتح الاسلامي للمغرب العربي وحتي القرن الثامن عشر الميلادي وطانت العاصمة الاولي للاقليم هي مدينة تمنتيط نظرا لتميزها العلمي والديني والعمراني ثم أنتقلت العاصمة الي تيمي مع نهاية القرن السابع عشر ميلادى وقد دخل الاستعمار الفرنسى الي هذا الاقليم بعد محاولات عديدة بآت بالفشل نظرا لطبيعة هذا الاقليم القاسية ومقامة الاهالي مع بداية القرن العشرين
التعريف بالمنطقة (أدرار)
- ولاية فلاحية معروفة منذ القدم بزارعتها ذات الطابع المعشى كما أنها منطقة ثقافية وسياحية من الدرجة الاولي لانها معرفة بحفظ القرآن الكريم ومناظرها السياحية الخلابة وصناعتها التقلدية المختلفة والمتنوعة اضافة ألي انها تدخر بامكانيات سياحية اثرية هائلة من خلال معالم موثقا وطنيا(قصرتمنطيط وقصبة ملوكة)
- وتتموقع ولاية أدرار في الجنوب الغربي من الوطني علي بعد 1500كلم من العاصمة تقدر مساحتها بـ 427968كلم2 ويبلغ عدد سكانها بـ 320000 نسمة ويحدها شمالا ولاية البيض ومن الشرق غرداية وتمراست ومن الغرب بشار وتندوف ومن الجنوب جمهورية المالي ومورتطانيا


وتتكون أدرار من أربعة مناطق جغرافية هي:

01- توات: وهي منطقة تقع في الجنوب الشرقي لآدرار
02- تيدكلت: وهي منطقة في الجنوب الشرقي أدرار
03- تنزروفت: وهي منطقة تقع في جنوب أدرار
04- القرارة: وهي منطقة تقع في الشمال من أدرار
قرى دائرة أدرار:
القري المتوجدة في هذا البلديات تناهز الاربعين قرية ومدينة أدرار هي مقر الولاية وقديما كانت منطقة أدرار أكبر مدن المقاطعة وعاصمة للاقليم منذ بداية القرن الثامن عشر وهي الآن قلب الاقليم ومركز نشاطه لماتمتاز به توسط الموقع وازدهار الاقتصاد وهي كذلك مركز اشعاع للعلم والثقافة وزاوية الشيخ محمد بلكبير شهادة علي ذلك فلا توجد زاوية توازيها في الوطن كليه كما أنها نقطة وصل بين الجرائرين والدول الافريقية ومطارها يربط جنوب البلاد وشرقها كما يربط الجنوب الشرقي والغربي
وتشتمل ولاية آدرار على ثمانية وعشرون بلدية هذا بالنسبة للنظام الاداري
توجد بالولاية ثلاثة مطارات تربطها مختلف أنواعها الاتصال بمدن الوطن وكذا دوائر وبلديات الولاية التي تقدر عددها بـ 11 دائرة و 28 بلدية الطرق الوطنية 2188 كلم، الفرق الولائية 650 كلم، طرق البلديات 429 كلم ، وتقدر الشبكة الهاتفية بالولاية بـ 22269 خط هاتفي بنسبة تغطية تقدر بخط واحد لكل 12 ساكن.




آولف تديكلت:

الموقع الجغرافي:
تقع بلدية أولف شرق ولاية أدرار وهي تمثل الجهة الغربية من هضبة تديكلت بين دائرتي عرض 28° و 30° و 26° شمالا و خط طول 0.30° و 1.30° شرقا تتربع على مساحة 3020 كلم2 وتبعد عن الجزائر العاصمة بـ:1225 كلم.

المعالم السياحية بأولف " تديكلت"
حسب مميزاتها الجيولوجية تزخر المنطقة بالعديد من المواقع الأثرية والطبيعية ونكر منها:
1- المغارات والنقوش : بعين بلبال .
2- كتابة تيفيناع : بكدية أولف الكبير .
3- القصور والقصبات : قصر الشيخ سيدي عيسى وقصبات أولاد شبل والحاج أحمد دحا.
4- الغابة المتحجرة :شرق أولف.
5- الخزنات الشعبية للمخطوطات : كخزانة أحمد العالم وخزانة سيدي العابد وخزانة مولاي هيبة، وخزانة دادة سيدي أمحمد وسيدي عبد الكريم.
إضافة إلى ضريح سيدي أبي الأنوار والغابة المتحجرة شرق أولف.
العادات والتقاليد:
تعتبر عادات وتقاليد المطقة دينية بمرجع تراكمية التشكيل منها : الزيارة " الوكدات " والتي تبدأ مواسمها من نهاية أفريل إلى غاية يوليو ونذكر منها:
- زيارة مولاي أحمد الرقاني وزيارة مولاي عبد الله وسيدي أمحمد وزيار مولاي إدريس الرقاني وتقام هذه الزيارات لإحياء ذكرى الأولياءؤالصالحين كما يتم إحياء مناسبات دينية أخرى: كالعيدين والمولد النبوي الشريف وعاشوراء إضافة إلى المناسبات الاجتماعية كالختان والزواج كما تمتاز المنطقة بالتضامن والتكامل الاجتماعي
الأزياء التقليدية:
- المنقوشات: كالنقش على الحجر.
- فن الخزف: كالأواني الطينية.
- المنسوجات : كالنسيج الزرابي والحنابل.
- الجلديات : كصناعة الأحذية.
- الأسلحة البيضاء : كصناعة اسوف والخناجر .
محطة المخطوطات في أولف:
وتتجلى في :
1- خزانة أولاد بولحية في زاوية حينون التي أسسها الشيخ محمد بولحية وهي الأن بيد أولاده.
2- خزانة أولاد الطالب على بختي وحفيده الشيح أحمد بن سيدي مبارك والخزانة الأن بيد أحفاده.
3- خزانة زاوية مولاي هيبة التي خلفها الشيخ أبي الأنوار والتي نجهل بيد من هي وما مكانها.
توات:
الموقع الجغرافي والتأسيس:
توات منطقة جزائرية لا تتجزأ منها دينها الاسلام وموقعا الجنوب الجزائري وتنقسم إلى ثلاثة مناطق هي :
أولاً: تيديكلت من فقارة الزوى شرق عين صالح إلى تمقطن
ثانيا: المنطقة الوسطى من عريان الرأس " تسابيت" إلى أنتهنت " رقان "
ثالثا: منطقة قورارة " تيميمون " إلى تبلكوزة يحدها شمالا واد الساورة وجنوبا تنزروفت وغربا عر أركشاش وشرقا أمقيد وفي الجنوب الشرقي الهقار وفي الشرق الشمالي المنيعة.
وسكانها يتألأفون من قبائل متعددة من شمال الوطن وغربه وشرقة وم المغرب العربي ومن الشرق الأقصى ومن إفريقيا السوداء .
تاريخ عمراتها :
يرجع تاريخ عمارتها إلى ماقبل الإٍلام وكانت تسمى بالصحراء القبلية، ثم كثرت عمارتها بعد جفاف ( نهرجين) في غضون القرن الرابع للهجرة وهي أرض ذات سباخ كثيرة الرمال والرياح، ولا تحيط بها جبال ولا أشجاراً
تضم توات عدداً هائلا من القصور والواحات على شكل هلال ولا بأس أن نذكر بعض القرى المتواجدة على أ{ضية توات زقد بلغت قصورها في القرن 11 للهجرة مائي (200) قصر واما الآن فيوجد في ولاية آدرار ما يناهز ثلاثمائة وستين (360) مسجداً للصلاة وقائمة بناء الماجد مفتوحة ففي كل سنة تزداد المساجد ويوجد بها من الفقاقير التي تسيل (700) فقارة وأما الفقاقير التي لاتسيل فعددها ستة وتسعون (96) فقارة.
الصخور المتواجدة بالمنطقة:
إذا لاحظنا الخريطة الجيولوجية التي وضعها (كوتي) سنجد أن كمالبنية الصخرية لمجموع أجزاء توات هي بنية متنوعة ويمكن تصنيفها إلى :
1) صخور قديمة : ترجع إلأى ماقبل الزمن الأول وهي التي تكون القاعدة السفلى لطبقات السرسوبية التي تكونت عليها عبر الأزمنة الجيولوجية التي تلت الزمن الأول.
2) صخور من الزمن الثاني: وخصوصا صخور عبر الكريتاسي الأوسط، وصخور عصر الكريتاسي الأسفل.
3) صخور الزمن الرابع : وخصوصا صخور العصر الديفوتي الاعلى وصخور العصر الديفوتي الأوسط.
4) صخور العصر الديفوي الأسفل : التي تمتد على طول الضفة الغربية لمجرى وادي الساورة الأوسط .
الانتاج والصناعة :
أنواع الأسلحة والأدوات التقليدية:
المكحلة : بندقية تتكون من أنبوب إطواني وزناد من الحديد وسرير من شجرة أقارة بالإضافة إلى حزام جلدي مزخرف .
لحريش : رمح كبير من الحديد
الدراعية: درع يصنع من الحديد أو من الجلد .
بوشفر : نوع من البنادق تتكون من مصورة حديدية والخمس من عواد أقارة وخيوط من فدام .
السيف: يتكون من الحديد وقبضة من حطب الأشجار وغمده من الجلد .
الموس: مصنوع من الحديد وقبضته من عود شجرة أقارة.
النخيل: يتكون من الحديد وقبضته من عود زشجرة أٌارة.
الفأس: مصنع من الحديد وقبضته من عود أقارة ورأسه من الحديد وله أنسنان
القدوم : أداة تكسير تتكون من قبضة من حطب عود أقارة ورأس من الحديد.
الشقور: قبضته من عود أقارة يستعمل للحفر .
المسحة : أداة للحفر قبضتها من عو ورأسها من حديد .
أجلجيم: فأس تقليدي له قبضة من عود حطب ورأسه من الحديد يستعمل خصيصا لحفر.
البارود: يتكون من ملح البارود الخاص والكبريت والفحم.
مايصنع من الحجارة والجلود:
الرحي: تصنع من الحجر يتكون من حجرتين علوية وأخرى سفلية، تكون السفلية محفورة بالداخل، وتصنع لها ملمة لجمع المواد المتبقية وتكون على حجم تلك الحفرة والعلوية حجرة مستديرة لها حجم اليد لسحق المواد، وبعد الذف يخرج من الرحى غيره على شكل طحين يعطى للحيوانات.
الصفية تصنع من حجرة عريضة تستعمل لصنع الخبز الرقيق .
القصرية : تصنع من حجرة عريضة مصقبة أي تحمل عدة ثقوب تسمى العيون تستعمل لتقسيم الماء.
القربة: تصنع من جلد المعز تستعمل لتخزين وتبريد الماء.
الحجابات : أيات قرأنية مغلفة بالجلد كان يصنعها بعض الناس تبركا بالقرآن ووقاية من العين .
النعايل: نعل تلبسه النساء والرجال .
الرحلة: تصنع من الحطب وتغلف بالجلد وهي نوعان:
أ‌) المتاز(تمزك)
ب‌) أحميدي .
- وهناك منتوجات متعددة أخرى منها القداي، أنفيف، أمان، تشفير، المعرض، الواغة، لعويية، المروب، لخرام، شيكريت، الصباط، الريحية، المسور، الضبية، المزود، بطة الدهان ، الفروة، لخرامة، مكحلة لكحل ، السرج، الجبيرة، القرف، التللاسينة.
وسائل التسلية واللعب:
- من الأدوات التي كانت مستعملة لعمليات التسلية:
كرة القدام: هي كرة تصنع من الفدام وتلعب بواسطة العصا.
أقلال: يتكون من الطين والجلد وهو آلة موسيقية تشبه الدربوكة لكن تختلف عنهافي الإيقاع.
الدندون: طبل يصنع من جذع النخلة والجلد وهو من الألآت الموسيقية.
القصبة: تصنع من القصب وهي من الألآت الموسيقية مثل المزمار العادي.
قرقابوا: يصنع من الحديد وخيوط من الكتان وهو من الألآت الموسيقية .
أبعين الكرناف: عبارة عن كرنافة يحوها الطفل بعدر بطها بخيط في إحدى طرفيها ويركب فوقها طفل أخر للعب كما هناك وسال أخرى مثل :
أبقى، القنبري،تزمرين، مكحلة عاسوراء، دباليز عاشوراء، الطاف طاف، الزنقلي، السيف ، خلصني ، بوكرور، تيداس، أكراط، الخريفة، أحبرية، الغميضة.
الزواحف والحشرات التي تعيش بالمنطقة:
1) زواحف الضارة والغير ضارة:
منها: اللفعة والعقرب، الثعبان الموذي وغير الموذي الوزغة المؤذية، الزلقاقة الغير المؤذية، الزلمومية، الضب، القنفود، الحنش، لورن، أنطيش، .
أ‌) أنواع الحشرات التي تعيش بالمنطقة: منها:
الذباب، أكوكر، الناموس، الخنفوس، ثوش، لقراد،بوزنداقة، النمل، القرية، بوسليسلي، الرتلة، كزرور، أمرمر.
ج) الطفليات: منها:
الصبار، البسباس، ، النجم، لمختيرة، التوقة، لفصة، كرمة الديب، عين النعجة، الحسيك، الفرسيقن النقير ، تموس، الطازية، المكر، .
* وسائل الزينة التقليدية:
لخراص : تصنع من الذهب والفضة والنحاس والتوتياء.
الدباليز: تصنع من الفضة والذهب.
لخواتم: تصنع من النحاس والتوتياء وغيرهما.
لخواص: تصنه من الفضة.
المحبس: خاتم يصنع من الفضة يستعمل خصيصاً للعرس يوم زفافه .
الشركة: تصنع من الذهب والنحاس تعلق في رقبة المرأة .
البخور: يصنع من المسكة وسرغينة والزعفران ويعجن من العطر وهو من أحسن الأنواع التي كانت موجودة آنذاك ،وغيرها كأمثال: بطة البخور، مكحلة الكحل، مرود الكحل، الطين، لمخنقة، أحبق، الودعة، الزعفور، الخلالة، لحجابات
* الملابس المحلية: مثل:
الحولي: غطاء المرأة وهو يصنع من الصوف والقطن ترتديه النساء عند الخروج.
ليزار: يصنعمترات من الكتان تشترية المرأة.
البنوس: مصنوع من الصوف يلبسه الرجل في فصل الشتاء.
الثوب : هو عباءة مفتوحة عند طرفيها.
الشاش: عمامة من القماش الخفيف يلتثم بها الرجل طولها ثلاثة أمتارإلى خمسة.
الشربية: هي قطعة من الكتان تخاط في البنايق يجعلها نساء العائلات يو زفاف أحد فتيانهم وغيرها: الطرف ، البياتة، السورية، الثوب، الدلوية ، الزريقة ، الشعرية، الضراعة، الحايك، الصباط، الرحية، نعايل الشرك، القشابية، السبنية، لحفاظة، السروال.
* الرقصات الفكلورية:
هناك رقصات يرقصهما الرجال منها:
البارود، الدراني، إصارة، ورقصة الجلالة وهي رقصة دينية خاصة بالرجال ، الطبل، المحضرة.

رقصات مختلطة بين "النساء والرجال":
الطبل، حواش، رقصة الركبية، وهي لم تعد موجود في الوقت الحاضر ورقصة القرعة .
رقصات خاصة بالنساء:
رقصة باقين ورقصة أتمنديل.
 المأكولات المحلية والأطباق التقليدية : منها ما أنقرض، ومنها ماهو باقي إلى حد الأن :
العيش ( الطعام ): يتكون من الدقيق والسميد والملح وهو عبارة عن حبوب صغيرة يعرف بالكسكس .
المردود: وهو محل العيش لكنه أخشن منه
الخبز الرقيق: يصنع من القمح وهو وجبة محبوبة
الكسرة: خبز تقليدي يطهى بالرمل.
الحساء: يصنع من زنبوا وهو قمح غيرناضج ويستعمل في شهر رمضان .
السفوف: تمر مدقوق بالمهراز ومخلط بالكليلة.
الراضي: وهو خبزصغير يطهى في المطاحن
المردوف: عبارة عن خبزتين رقيقتين يطهى فوق الطاجين في وسطهما الشحم والطماطم والبصل والثوم.
أترزة: عبارة عن مردود من الشعير .
الملفوف: يصنع من الكبدة ويغلف بالشحم وتقلى في الطاجين.
وغيرها مثل:
لكسور، لبسيسة، الزمنية، الملة، المشوي، الدشيشة، العقيدة، نوهضي، آفران، الطنجية، الكسرة المغلوقة.
 أدوات الكيل والميزان:
ومن أهمها:
القصعة: تستعمل لكيل التمر والقمح.
قصرية الكيل: خاصة بتسيم الماء.
أزافن: هو وحدة للكيل مقدارها صاع أي قصعة.
القروي: يساوي خمس أقصاع.
الميزان: يصنع من سعف النخيل واليافه أي عود وخيوط الفدام.
كما توجد :
المدة، أجديعة، التسقات، القامة، القالة، لحمل.
 التطبيب والعلاج التقليدي:
من أهم أشجار هذه الأدوية هي:
الشيح، النقد، الققزاح، السدرة، القصم، أوتم، غلاشم، لحنف، المخينزة، لحديج، الجعدة، الطلح، أسكاف، السربق، الترفاس الحرف، الكبار، الدرفيه .
 الحيونات الأليفة والمتوحشة بالمنطقة:
منها ماأنقرض ومنا ما هو موجود إلى حد الأن:
الكبش، المعز، الجمل، الكلب، القط، الحمار، البغل، الأرانب، الدجاج، العود، بقرة العرق، الغزال، الذئب، الفنك، القنفود، الفكرون، الضبع، الفأر، الجربوع، الجراد، الروي، دجاني.
 الطيور التي تعيش بالمنطقة: ومنها:
برارج، الغراب، الوز، قرعوش، كلما،الدجاج، البومة، أصرندي، الزرزور، السحيرة، ليمامة، لحبار، أزراف، طير لمنايل، الباز، سيبو، بوبشير، أ،قطمية، الرخمة،لقطاية، .
 أهم زوايا منطقة آدرار
الرقم إسم الزاوية مكانها مؤسسها تاريخ التأسيس
01 زاوية تيليلات تليلان بلدية أدرار سيدي أحمد بن يوسف ربيع الثاني 1058هـ
02 زاوية مهدية مهدية بلدية تيمي الشيخ عمر الأصغر 1207هـ، 1787م
03 زاوية سيدي باحموا زاجلوا ز. كنتة الشيخ سيد باحمو بن حنيني القرن 12 هـ

 أهم زوايا منطقة قورارة:
الرقم إسم الزاوية مكانها مؤسسها تاريخ التأسيس
01 زاوية بادريان بادريان تيميمون محمد عبد الله الصوفي 1004 هـ
02 زاوية مولاي عبد الحكيم كالي أولاد سعيد أبناء مولاي عبد الحكم 1309 م
03 زاوية سيدي امحمد بن أحمد مراد أولاد سعيد سيدي أمحمد بن أحمد 1085 هـ

 أهم زوايا منطقة تديكلت:
الرقم إسم الزاوية مكانها مؤسسها تاريخ التأسيس
01 زاوية سيد شيخ الركب النبوي بلدية أقبلي سيدي محمد بن عبد الرحمن أبي نعامة 1137 هـ
02 زاوية مولاي هيبة بلدية تيمقطن سيدي أبو الأنوار مولاي هيبة القرن 10 هـ

إن سبيلي في دراسة هذا الموضوع هو أن أسعى جاهداً إلى نقل الرسالة الواجب على أدائها نحو الأجيال القادمة، وإلى تقديم ذلك التراث الشعبي الغني بالصفاء الروحي والحب الخالص التواضع الشامخ بغزة النفس وسخائها في أنبعاد الإنسانية المتأصلة والتي تميز بها سكان منطزقة أدرار عبر العصور وأستولت على لب من زار أو أقام بهذه الديار من خلال تلك السكنية التي تهيمن على القلب والرضا الذي يسري مع مشاعر النفس .
وفي سبيل إنقاذ ذلك التراث الثقافي أن نقتدي بالأجداد في الإرادة والانسانية و لإكمال المسرة علينا التحصن بحكمتين أحدهما الثقة بالنفس بلا غرور .
ثانيهماو تغذية مشاعر المودة والإخاء في القلب الذي به يصلح كل عمل وذلك بالتكافل الإجتماعي والتعاون بإخلاص.
وفي الأخير يبقى أن اعود إلى نفسي في خواتيم هذا العرض من خلال مدة العبارات القليلة:
فانصح كل مؤمن بمقدارت أمتنا واصالة تاريخنا العريق أن يتحلى عن كل أنانية وينبذ كل حزبية من أجل مصلحة الوطن وهو يعلم أن الدنيا حرت الأخرة والله مستخلفنا فيها ، فالله وحده هو الذي أصبغ علينا هذه النعم وسخر لنا ما في هذه الكون وطوقنا بها لنتمتع بالحياة في حب وسلام ووحدة ووئام.