الأمثال الشعبية في منطقة أولف

الســلام عليــكم ورحــمة الله وبركاتــه

اقتطفت بعض الأمثلة الشعبية التي تزخر بها منطقتنا من كتاب
** صفحات مشرقة من تاريخ مدينة أولف العريقة ** لدكتور قدي عبد المجيد فالمثل الشعبي هو الكلام الشائع كثير الدوران على الألسنة ومنطقة أولف كغيرها من المناطق تزخر بالأمثال التي تجسد الظواهر الاجتماعية المميزة وطبيعة البيئة والمحيط المعيش ومن بين هذه الأمثلة :

مكافاة العرجون حرقة : يطلق هذا المثل على من يقابل الاحسان بالإساءة .
الزين ينفع ناسوا والشين مايكفي حتى راسوا : يطلق هذا المثل على من تعم خصاله المجتمع وتغطي أخلاقه وعطاياه الناس ، فنفعه يتعدى إلى غيره ، وبذكره يتشرف أهله وذووه ، ومقابل هذا من لايسطاع حتى القيام بأمور نفسه بكونه عالة على الغير .
البعير ما يطل إلا في رقبة صاحبو : يضرب هذا المثل لمن يهتم بعيوب غيره دون أن يهتم بنفسه وعيوبه .
أمش بالنعالة حتى يجيك الصبّاط : وهو مثل يضرب للحث على استغلال ماهو متاح والعمل به حتى يأتي ماهو أفضل ، فانعدام الحذاء مع وجود النعل لايقعدن الانسان عن الحركة والمشي في انتظار الحذاء ، وإنما لابد من استخدام النّعل في انتظار توفر الحذاء .
اللي بغا أحمد واللي مابغا سيد أحمد : يضرب هذا المثل في حق الحساد والمغتاظين من نجاحات شخص ما .
جرح العيب ما يبرى : يقال هذا المثل لاظهار اثار السّب والشتم والقدح في الناس ، فهي تترك جراحا عميقة في النفوس من الصعب نسيانها ، ولهذا على الانسان أن يحفظ لسانه ، ويقدر مايقول تقديرا جيدا ، حتى لايخلق الضغائن في نفوس الأخرين .
هذي الخّبطة ما ترقّص : يقال هذا المثل عندما يكون التدبير غير ملائم للأخذ به ، كالرقص يحتاج الى ايقاع ملائم ، فليس كل ايقاع يلائم الرقص ، ومنه يجب ترك التدبير غير الملائم لأنه لا يوصل صاحبه الى نتيجة .
صام عام وفطّر على جرادة : يطلق هذا المثل في شأن من يصبر عن شىء لمدة طويلة ، ويلزم نفسه به ، إلا أنه سرعان مايغير موقفه مقابل شىء تافه ، كالصائم عن الأكل والشراب الذي تستهويه جرادة فيفطر عليها ، فهي لاتسد جوعا بالرغم من أنها تفسد الصوم .

بـــارك الله فيك أختنا الــــفـاضلــة على هذه الأمثلة الهادفــة

فــ "الزين ينفع ناســو و الشين ما ينفع حتى راســـو"

في مـــيزان حسناتك يــا ســــمية

جزاك الله كل خير
مشكور على الجهد الكبير

أمثال جميلة ومعاني روعة تعبر عن تراث منطقة رائعة كمدينة أولف
الله يحفظها ويحفظ كل ناسها
مشكورة أخت soumia على اللإفادة

الحديث عند ناس زمان قياس و اللي فهم معناه ربح و ما ينباس.
الله يرحم والديك على هاد الأمتال اللي فكرتنا بناس زمان.

مكافاة العرجون حرقة : يطلق هذا المثل على من يقابل الاحسان بالإساءة

جزاء سنمار

شكرا على هذه الامثال تقبل مروري

السلام عليكم

تشكريـــــــــــــــــن يالغالية,واصلي .......دمتي بود

أمش بالنعالة حتى يجيك الصبّاط

العّــــــــــفـو ياخواني ، و مشكورين انتم ايضا على مروركم العطر

تحياتي

شكرا لك الموضوع لأنه يمثل جزءا من التراث

السلام عليكم و رحمة الله

مجهود الأستاذ عبد المجيد قدي لم يحصر لنا كل الأمثال الشعبية في منطقة أولف و إن كان قد تطرق لمعظمها
نرجو من المختصين في مجال التاريخ - بالخصوص - أن يفيدونا ببعض الأمثال التي ندر استعمالها أو اندثرت من تعاملاتنا اليومية الحالية

شكرا لك أخت سمية على هذا الموضوع القيم

جزاء العرجون حريقو ......وااااااااااااااااو روعة ربي يحفظك وفي جعبة اجدادنا الكثير

مثل شعبي يقال في تصنيف االمرأة
يقال البنت من كلمة بانت، و يقال العزباء العز بان، و
يقال المرأة أصبحت مرة لطول لسانها، و يقال النساء ... اللي دارها في
النساء ينساها و اللي دارها في الرجال يترجاها
أرجوا ان تعوا معنى هذه الأمثال و شكرا.

واش قصدك يا علقمة ....راني نشوف التهيت غير بالنساء الله يكون في عوننا

سامحيه يا ختي دمعة بصح راه يقول الصح.
و المجدوب يقول: كيد النسا كيدين ومن كيدهم جيت هارب متحزمين بالحناش و متخللين بالعقارب
آش يفرق بين لخوت غير النساء و الدراهم.

بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله .
أما بعد :
الشكر موصول لكم على هذه الباقة الرائعة من الأمثال الأولفية .و مزيدا من التألق إنشاء الله.
قال عبد الرحمن المجدوب:
شافوني أكحل مغلف **يصحابون مافيه أدخير
وأنا كلكتاب مألـــف**فيه منافع أكثيـــــــــــــر
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركته .

بارك الله فيك اختي الكريمة
اقلب القلة على فمها تطلع البنت لامها

شكرا شكرا على الامثال الجميل والميز الذي تعرفون على المنظقة ولغة المنطقة

شكرا لك

امثال رائعة بالفعل

جار قريب خير من خو بعيد

اشري الجار قبل الدار

الدنيا ما عطات عهد /يقصد به عد م احتقار الصغار او اي كان .....................الخ

» الأمثال الشعبية بمنطقة اولف
» أعلام منطقة أولف
» رسائل التخرج في منطقة أولف
» مسابقة "نبض الشارع" تنطلق عبر أحياء منطقة أولف
» عبارات من مخزون الذاكرة الشعبية