[b[size=18]]*** سألت صحفية أحد المحكوم عليهم بالإعدام قائلة : أنت هالك لا محالة ، فما هي آخر كلمة ستقولها على الهواء مباشرة ؟
فقال لها : ماذا يمكنني أن أقول ؟؟؟ المهم أقدم تحياتي الخالصة إلى أمي المتواجدة في معتقل غوانتنامو ، و إلى أختي المسجونة بالسجن المركزي في الجزائر العاصمة ، و إلى روح والدي الذي أعدم مرتان - واحدة ثانية بعد موته - بسبب قوة إجرامه ***
*** سأل القاضي المتهم : أنت محكوم عليك بالإعدام ، فهل أنت راض ؟
فأجاب التهم : نعم ، حتى لا أعيد هذه الجريمة مرة أخرى ***
*** قال الجندي للمحكوم عله بالإعدام : تأهب فقد حان وقت إعدامك ، ولا تنسى أن تذكر الشهادتين .
فقال له المجرم و بكل وقاحة : من فضلك تأكد من أن توبتي سوف تقبل قبل أن تقتلني *[/size][/b]