وغرتهم الأيام حتى حسبوا أنها ستدوم لهم كما أرادوا ..
هو بالفعل واقع معاش في زمننا ، وموضوعك هذا أخي كان أكثر من رااائع وفي محله ..
لكن أظن أن الدنيا مازالت بخير ، لا يزال هناك من تقشعر أبدانهم عند رؤية المشاهد المأساوية من أطفال مشردين وقتلى .. لا يزال هناك من تنذرف من عينيه الدموع عندما يتحدثون أمامه عن حالة إخواننا ..لا يزال هناك من يقوم الليل من أجل التضرع لله ليخفف عن إخواننا آلامهم ..لا يزال هناك من لا يفوت سجدة من سجدات صلاته و إلا وذكر إخوانه بالدعاء ..
إلتفاتة طيبة أخي بارك الله فيك وجزاك كل خير ..
مع التحية ..