إقالة الأمين العام لجامعة آدرار

قرار الوزير يعيد الصراعات إلى جامعة أدرار

أنهى وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أول أمس، مهام الأمين العام للجامعة الإفريقية أحمد دراية بأدرار، بعد أن قضى أكثـر من 51 سنة على رأس الأمانة العامة. وأرجعت مصادرنا قرار الإقالة إلى الخلافات الحادة التي طبعت علاقة العميد الجديد الذي عينه الوزير منتصف شهر ديسمبر من السنة الماضية مع الأمين العام المنهية مهامه.
وكرد فعل على قرار الإقالة نظم عمال وإطارات وموظفون وأساتذة بجامعة أدرار وقفة احتجاجية بالمدخل الرئيسي تضامنا مع الأمين العام، معتبرين في بيانهم الذي تسلمت ''الخبر'' نسخة منه، أن قرار الإقالة جاء بناء على تصفية لحسابات شخصية بين عميد الجامعة والأمين العام الذي رفض الكثير من أمور التسيير وقدم خدمات جليلة للجامعة، حيث يشهد له الجميع بنزاهته وإخلاصه وحبه للعمل، معتبرين قرار الوزير بجزاء سنمار على حد تعبيرهم، وهو في نفس الوقت ضربة قاسية لإطارات الولاية. من جهته هدد الفرع النقابي للجامعة بتصعيد حركة الاحتجاج في حالة بقاء المتسببين في زعزعة استقرار الجامعة بدون محاسبة، وطالبوا الوزير بتشكيل لجنة وزارية لتقصي الحقائق قبل اتخاذ قرارات عشوائية، كما جاء في بيان الفرع النقابي الذي تحوز ''الخبر'' على نسخة منه. من جهته اعتبر الأمين العام السابق للجامعة أنه يجهل سبب إقالته، وأن قرار الإقالة جاء مفاجئا بعدما قدم الكثير من الإنجازات للجامعة، ولم يكن ينتظر هذه النهاية على حد قوله.

منقول بتصرف في الصورة.

شيء جميل إن كان هذا هو الذي جرع الطلبة الصاب علقما
والعاقبة لمن بقى
شكرا على المعلومة

الله يبارك فيك يا وليدي يعمل مولانا يديهم كاملين والوزير انتاعهم على خاطر حنا الطلبة ما همهم فينا حتا حاجة وشوف يا وليدي تحيا وتشوف اش يخلق في ديك الجامعة الله يقدر الخير ويبقي لينا وليداتنا وبنياتنا على خير وعلى موالنا

الله يجيب الخير

بكل موضوعية اقول ...
انا لا اعرف هذا العميد ولا يمكنني ان احكم على شخصه بشيء
واسال الله تعالى ان تنهى جميع الخلافات في هذه الجامعة من اجل ان يستفيد اباؤنا من تكوين علمي راقي
بالتوفيق لكل طلبتنا وابناؤنا للنجاح في دراستهم

الأولفي كتب:: قرار الوزير يعيد الصراعات إلى جامعة أدرار

أنهى وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أول أمس، مهام الأمين العام للجامعة الإفريقية أحمد دراية بأدرار، بعد أن قضى أكثـر من 51 سنة على رأس الأمانة العامة ...

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

بداية، أحييك أخي الأولفي على طرح هذا الموضوع المهم جدا، خصوصا و أنه يتعلق بالجامعة الوحيدة في ولايتنا مما يستدعي زيادة حرصنا على تطويرها و الرفع بسمعتها بعد أن شوهها بعض الإطارات و منهم الشخص المخلوع المعدو بـ (الأمين العام)
ثم أرجو منك أخي الأولفي أن تتأكد من صحة المعلومة المدونة حول كم سنة شغل السيد رزوقي منصب أمين عام لجامعة أدرار فربما يكون 15 سنة
أما بخصوص الوقفة الإحتجاجية التي نظمها بعض العمال و الأساتذة فلا داعي منها بل و الشخص الذي أقيمت له لا يستحقها ... أقصد(الأمين العام)
بكل صراحة، أول مرة عرفت فيها هذا (الإطار الفاسد) في بداية السنة، و قد عرفني الله بأخلاقه و طباعه في أول لقاء بيننا، فلم يخبرني أحد بشيء و لم يحكي علي شخص قصة، بل رأيت بعيني و سمعت بأذني ما كان يفعله ... فقد حضرت للأمين العام رزوقي ـ أثناء إتمام تسجيلي بالجامعة في بداية السنة ـ و هو يسب بعض العمال و يعاملهم بكل احتقار على مرأى من عيناي حتى ذهلت مما رأيت، و قلت في نفسي ربما كنت أحلم لكنه الواقع و الحقيقة المرة التي عرفتها عنه
و باعتباري أدرس في الجامعة الإفريقية فقد رأيت الوقفة الإحتجاجية و طرحت ألف علامة استفهام حول بعض الملصقات التي كان يرفعها المحتجون ... و بغض النظر عن التفاصيل فقد أكد هؤلاء الأشخاص بأنهم في قمة الغباء، إذ كيف يعقل أن ينظموا وقفة احتجاجية ضد مدير الجامعة بينما الوزير هو من أقال الأمين العام، ثم ما عرفته من خلال أيام دراستي بالجامعة أنه لا يوجد من يحب هذا الشخص (الأمين العام) بل كان الجميع ينتظرون أمر إقالته بفارغ الصبر، و الموالون له تجدهم عادة من العمال الذين أدخلهم بـ " المعرفة " أو أولئك الجهلة المساكين الذين خدعوا بالكلام الكاذب و تم إغراءهم بالترقيات و المكافآت المالية في حين أنهم لا يعرفون حقيقة من يتعاملون معه

هذه هي نتيجة الظلم و الإستبداد و هذا هو مصير الظالم و المستبد، فالآن جاء من هو أعلى و أقوى منه سلطة ليردعه حينما لم يوجد من يستطيع القيام بذلك
ألف مبروووك على الجامعة الإفريقية هذا الحدث العظيم، و نأمل أن تكسر رقاب كل الذين يستغلون مناصبهم لتحقيق مآربهم الخاصة في جامعة ولايتنا أدرار حتى يتسنى لها اللحاق بركب الجامعات الأخرى في ربوع الوطن

... و لا أنسى التعليق كذلك على محرر المقال باعتباري مختصا أيضا في الإعلام و الإتصال

أرجو أن يعلم إخواني الأعضاء مدى رداءة مستوى مراسل صحيفة الخبر من ولاية أدرار و على حد علمي فهو " طواهرية " و الله في كل مرة يكتب مقالا عن ولاية أدرار يزيد من إقناعنا بأنه ما زال لم يرقى لمستوى مراسل صحفي
أستغرب كيف يقوم هذا الشخص بتغطية الأحداث المأساوية و الأخبار الرديئة فقط عن ولاية أدرار بينما لا تجد له مقالا كتبه حول تظاهرة علمية أو ثقافية أو مناسبة سعيدة أو خبر جيد و مفرح عرف في ولايتنا، و الأمر الثاني هو رداءة تعبيره و كثرة أخطائه و الأشد من هذا تحريفه للحقائق

لا حول و لا قوة إلا بالله
الله يهديك يا مراسل صحيفة الخبر من ولاية أدرار

شكرا لكم على المرور الطيب.....
فقط أخي دحمان ملاحظتك في محلها، وأنا قد انتبهت لها في موقعها الأصلي وقمت بالتعليق على ذلك لأنه غير منطقي....وتركت لكم فرصة التعليق هنا، إضافة إلى المانة في النقل.
جزاكم الله خيرا.

الله أكبر و لله الحمد
خبر مفرح ،كنت في الأسبوع الفارط في دورة تكوينية للاتحاد العام الطلابي الحر
و رأينا كيف كان العميد متأثراً بالوضع الكارثي الذي كانت تعيشه جامعة أدرار
و قال فيما قاله في أحد الأيام وجدت الأمين العام يقوم بكل شيء
يقوم بدور العساس و المدير و الأستاذ و كل شيء
إلا مهمة الأمين العام
هذا الطاغية الذي كان يهدد الطلبة و العمال و الأساتذة قوبل بالمصير الذي يستحقه
بعدما ثار الطلبة في العام الفارط و قدموا تضحيات
و ها نحن اليوم نشهد عهد جديد مع التحرر و الديمقراطية
أما عن طواهرية فنحن نعرفه كما قال أخي دحمان ،هو من شاكلته و تجل الأمر في العام الفارط
عندما تسمم الطلبة و خرجوا للدفاع عن حقوقهم و لكون هذا الأخير صديقاً للشخص المقال
لم يحرك ساكناً و وقف جنباً إلى جنب معه
و حتى تزوير الحقائق كم هو عدد الأساتذة الذين وقفوا وقفة احتجاجية تضامنا مع الأمين العام
مقارنة بالأساتذة الذين كانوا ضده
و الحمد لله ظهر الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقاً

الله أكبر و لله الحمد
خبر مفرح ،كنت في الأسبوع الفارط في دورة تكوينية للاتحاد العام الطلابي الحر
و رأينا كيف كان العميد متأثراً بالوضع الكارثي الذي كانت تعيشه جامعة أدرار
و قال فيما قاله في أحد الأيام وجدت الأمين العام يقوم بكل شيء
يقوم بدور العساس و المدير و الأستاذ و كل شيء
إلا مهمة الأمين العام
هذا الطاغية الذي كان يهدد الطلبة و العمال و الأساتذة قوبل بالمصير الذي يستحقه
بعدما ثار الطلبة في العام الفارط و قدموا تضحيات
و ها نحن اليوم نشهد عهد جديد مع التحرر و الديمقراطية
أما عن طواهرية فنحن نعرفه كما قال أخي دحمان ،هو من شاكلته و تجل الأمر في العام الفارط
عندما تسمم الطلبة و خرجوا للدفاع عن حقوقهم و لكون هذا الأخير صديقاً للشخص المقال
لم يحرك ساكناً و وقف جنباً إلى جنب معه
و حتى تزوير الحقائق كم هو عدد الأساتذة الذين وقفوا وقفة احتجاجية تضامنا مع الأمين العام
مقارنة بالأساتذة الذين كانوا ضده
و الحمد لله ظهر الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقاً

» إقالة الشيخ القرضاوي من رئاسة موقع إسلام أون لاين!!!!
» إعلان عن مسابقة أساتذة مساعدين لجامعة أدرار 2012 .
» عتاب للشيخ علي الأمين حفظه الله
» في قلب آدرار!!!
» الأطفال....في آدرار!!!